إلى طبيب نفوسنا وحبيب قلوبنا الرسول الأعظم خاتم النبيّين محمّد (صلى الله عليه وآله) .
إلى العلماء المخلصين والأطباء الحاذقين ، الذين جعل الله على عاتقهم حفظ سلامة الروح والجسد .
إلى كلّ من يحمل هموم المسلمين ، ويفكّر في إصلاحهم وسعادتهم ، ويناضل من أجل علاج المجتمع ، وشفاءه من الأمراض والأسقام الروحية ، ونجاته من الانحطاط وتلوّثه بالأخلاق الذميمة .
إلى كلّ طبيب وطبيبة راجعتهما في حياتي ، لمعالجة الأمراض الجسدية والقلبية ، لي ولاُسرتي ، لا سيّما الدكتورة طاهرة السماواتي والدكتور علي الكاظمي الخالدي .
اُهدي هذا الجهد المتواضع شاكراً فضلهم وجهادهم وعلمهم ، سائلا من الله سبحانه لي ولهم التوفيق والسداد والرشاد ، إنّه سميع مجيب .
العبد
عادل العلوي
حوزة قم العلمية