اسمه ونسبه : عليّ (عليه السلام) بن محمّد بن عليّ بن موسى بن جعفر بن محمّد بن عليّ ابن الحسين بن عليّ بن أبي طالب (عليهم السلام).
أشهر ألقابه : النقيّ ، الهادي ، الناصح ، الأمين ، النجيب ، المرتضى ، العالم ، الفقيه ، المؤمن ، وصيّ الأوصياء.
كنيته : أبو الحسن.
أبوه : محمّد الجواد (عليه السلام).
اُمّه : سمانة المغربيّة ، اُمّ ولد.
ولادته : الجمعة أو الثلاثاء 5 ذي الحجّة أو 2 رجب سنة 212 هجريّة.
محلّ الولادة : المدينة المنوّرة في قرية صربا ، أسّسها الإمام الكاظم (عليه السلام).
ولد : أيام خلافة المأمون بن هارون الرشيد.
مدّة العمر : 41 سنة وسبعة أشهر.
مدّة الإمامة : من آخر ذي القعدة سنة 220 هـ بمدّة 33 سنة وتسعة أشهر.
الدليل على إمامته : نصّ النبيّ وآبائه الأطهار ، وعصمته ، ومعاجزه الكثيرة كإخباره ما في صدر الرجل من المخالفين.
نقش خاتمه : الله ربّي وهو عصمتي من خلقه ـ حفظ العهود من أخلاق المعبود.
زوجاته : حديث ـ سليل ـ جده.
أولاده الذكور :
1 ـ الحسن العسكري (عليه السلام).
2 ـ حسين.
3 ـ محمّد ، المعروف بسبع الدجيل.
4 ـ جعفر.
الإناث : عليّة.
الشهادة : يوم الاثنين 26 جمادى الثانية ، أو 3 رجب سنة 254 هجريّة.
سببها : السمّ من قبل المعتزّ العباسي أيام خلافته.
مدفنه : في سامراء من مدن العراق.
من أقواله : قال (عليه السلام) :
« من رضى عن نفسه ، كثر الساخطون عليه » . « إنّ الظالم الحالم يكاد أن يعفي على ظلمه بحلمه ، وإنّ المحقّ السفيه يكاد أن يطفئ نور حقّه بسفهه ».
« الناس في الدنيا بالأموال ، وفي الآخرة بالأعمال ».
« الحسد ماحق للحسنات ، والزهو جالب المقت ، والعجب صارف عن طلب العلم ، داع إلى التخبّط في الجهل ، والبخل أذمّ الأخلاق ، والطمع سجيّة سيّئة ».
« الحكمة لا تنجح في الطبائع الفاسدة » . « المقادير تريك ما لم يخطر ببالك ».
« من هانت عليه نفسه فلا تأمن شرّه ».
« الدنيا سوق ، ربح فيها قوم وخسر آخرون ».
« المصيبة للصابر واحدة ، وللجازع اثنتان ».
« من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه ».
« الهزل فكاهة السفهاء وصناعة الجهّال ».
« خير من الخير فاعله ، وأجمل من الجميل قائله ، وأرجح من العلم حامله ، وشرٌّ من الشرّ جالبه ، وأهول من الهول راكبه » . « الغضب على من تملك لؤم ».