المعصوم  التاسع - الإمام  السابع

اسمه ونسبه : موسى بن جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب (عليهم السلام).

أشهر ألقابه : الكاظم ، الحليم ، الطاهر ، العبد الصالح ، باب الحوائج.

كنيته : أبو إبراهيم ، أبو الحسن الأوّل.

أبوه : جعفر الصادق (عليه السلام).

اُمّه : حميدة البربريّة أو المغربيّة بنت صاعد اُمّ ولد وتلقّب بـ ( المصفّاة ).

ولادته : السبت أو الأحد 7 صفر سنة 128 هـ.

محلّ الولادة : المدينة المنوّرة ـ الأبواء ، وهو منزل بين مكّة والمدينة قريب من الجحفة.

ولد : أيام خلافة إبراهيم الاُموي.

مدّة العمر : 55 سنة.

مدّة الإمامة : من 25 شوّال 148 هجريّة بمدّة 35 سنة.

الدليل على إمامته : نصّ النبيّ وآبائه الكرام ، وعصمته ، ومعاجزه الكثيرة كأكل أسد الستار الساحر بأمره (عليه السلام).

نقش خاتمه : حسبي الله ـ كن من الله على حذر.

زوجاته :

1 ـ تكتم ( الطاهرة ).

2 ـ اُمّ أحمد.

ونساءٌ اُخر.

أولاده الذكور :

1 ـ عليّ الرضا.

2 ـ إبراهيم.

3 ـ قاسم.

4 ـ إسماعيل.

5 ـ جعفر.

6 ـ هارون.

7 ـ حسن.

8 ـ عباس.

9 ـ أحمد.

10 ـ محمّد.

11 ـ حمزة.

12 ـ عبد الله.

13 ـ إسحاق.

14 ـ عبد الله.

15 ـ زيد النار.

16 ـ حسين.

17 ـ فضل.

18 ـ سليمان.

الإناث :

1 ـ فاطمة المعصومة.

2 ـ فاطمة الصغرى.

3 ـ رقيّة.

4 ـ حكيمة.

5 ـ اُمّ أبيها.

6 ـ رقيّة.

7 ـ كلثم.

8 ـ اُمّ جعفر.

9 ـ لبابة.

10 ـ زينب.

11 ـ خديجة.

12 ـ عليّة.

13 ـ آمنة.

14 ـ حسنيّة.

15 ـ ميمونة.

16 ـ عائشة.

17 ـ اُمّ سلمة.

18 ـ بريهة.

الشهادة : 25 رجب سنة 183 هجريّة.

سببها : السمّ من قبل هارون الرشيد أيام خلافته ، وقضى عمراً في سجونه.

مدفنه : في مدينة الكاظمين المقدّسة في العراق في الجانب الغربي من بغداد عاصمة العراق.

من أقواله : قال (عليه السلام) :

« وجدت علم الناس في أربع : أوّلها : أن تعرف ربّك . والثانية : أن تعرف ما صنع بك من النعم . والثالثة : أن تعرف ما أراد بك . والرابعة : أن تعرف ما يخرجك من ذنبك ».

« من لم يكن له من نفسه واعظ ، تمكّن منه عدوّه » ، يعني الشيطان.

« التدبير نصف العيش ، والتودّد إلى الناس نصف العقل ».

« كثرة الهم تورث الهرم ».

« من تكلّم في الله هلك ، ومن طلب الرئاسة هلك ، ومن دخله العجب هلك ».

« المؤمن مثل كفّتي الميزان ، كلّما زيد في إيمانه زيد في بلائه ».

« اجعلوا لأنفسكم حظّاً من الدنيا بإعطائها ما تشتهي من الحلال ، وما لا يثلم المروءة ، وما لا سرف فيه ، واستعينوا بذلك على اُمور الدين فإنّه روي : ليس منّا من ترك دنياه لدينه ، أو ترك دينه لدنياه ».

« تفقّهوا في دين الله ، فإنّ الفقه مفتاح البصيرة وتمام العبادة والسبب إلى المنازل الرفيعة والرتب الجليلة في الدين والدنيا ، وفضل الفقيه على العابد كفضل الشمس على الكواكب ، ومن لم يتفقّه في دينه لم يرضَ الله له عملا ».

« كلّما أحدث الناس من الذنوب ما لم يكونوا يعملون ، أحدث الله لهم من البلاء ما لم يكونوا يعدّون ».

وقال (عليه السلام) لفضل بن يونس : أبلغ خيراً وقل خيراً ولا تكن إمّعة ، قلت : وما الإمّعة ؟ قال : لا تقل : أنا مع الناس وأنا كواحد من الناس ، إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال : أ يّها الناس إنّما هما نجدان : نجد خير ونجد شرّ ، فلا يكن نجد الشرّ أحبّ إليكم من نجد الخير.

المعصوم العاشر