( وفي زيارة النساء تبدّل جميع الضمائر إلى المؤنّث )
السَّلامُ عَلَيكَ أ يُّها السَّيِّدُ الزَّكيُّ الطَّاهِرُ الوَليُّ وَالدَّاعي الحَفيّ.
أشهَدُ أ نَّك قُلتَ حَقَّاً وَنَطَقتَ حَقَّاً وَصِدقاً وَدَعَوتَ إلى مَولاي وَمَولاكَ عَلانيَةً وَسِرَّاً . فازَ مُتَّبِعُكَ وَنَجى مُصَدِّقُكَ وَخابَ وَخَسِرَ مُكَذِّبُكَ وَالمُتَخَلِّفُ عَنك.
إشهَدْ لي بِهذِهِ الشَّهادَةِ عِندَكَ لأكونَ مِنَ الفائِزينَ بِمَعرِفَتِكَ وَطاعَِتكَ وَتَصديقِكَ وَاتِّباعِك.
وَالسَّلامُ عَلَيكَ يا سَيِّدي وَابنَ سَيِّدي ، أنتَ بابُ اللهِ المُؤتى مِنهُ وَالمَأخوذُ عَنه ، أتَيتُكَ زائِراً وَحاجاتي لَكَ مُستَودِعاً ، وَها أنا ذا أستَودِعُكَ ديني وَأمانَتي وَخَواتيمَ عَمَلي وَجَوامِعَ أمَلي إلى مُنتهى أجَلي.
وَالسَّلامُ عَلَيكَ وَرَحمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُه.