وقال (صلى الله
عليه وآله) :
ما بال قوم
يذكرون رجلا له عند الله منزلةً كمنزلتي ومقام كمقامي إلاّ النبوّة .
يا بن
عمر ، إنّ عليّاً منّي بمنزلة النفس من النفس ، وإنّ عليّاً منّي بمنزلة
النور من النور ، وإنّ عليّاً منّي بمنزلة الرأس من الجسد ، وإنّ عليّاً
منّي بمنزلة النفس من النفس ، وإنّ علياً منّي بمنزلة المئزر من
القميص .
يا بن
عمر ، من أحبّ علياً فقد أحبّني ، ومن أحبّني فقد أحبّ الله ، ومن
أبغض علياً فقد أبغضني ، ومن أبغضني فقد أبغض الله ، ومن أبغض الله عليه
لعنة الله .
ألا ومن
أحبّ علياً لا يخرج من الدنيا حتّى يشرب من الكوثر ، ويأكل من طوبى ويرى
مكانه في الجنّة .
ألا ومن
أحبّ عليّاً هانت عليه سكرات الموت ، وجعل قبره روضة من رياض الجنّة .
ألا ومن
أحبّ علياً أعطاه الله تعالى بكلّ عضو حوراء وشفاعة ثمانين من أهل بيته .
ألا ومن
عرف علياً وأحبّه بعث الله إليه ملك الموت كما يبعث إلى الأنبياء وجنّبه من أحوال
منكر ونكير وفتح له في قبره مسيرة عام وجاء يوم القيامة أبيض الوجه يزفّ إلى
الجنّة كما تزفّ العروس إلى بعلها .
ألا ومن
أحبّ علياً أظلّه الله تحت ظلّه وآمنه يوم الفزع الأكبر .
ألا ومن
أحبّ علياً قبل الله حسناته ودخل الجنّة آمناً .
ألا ومن
أحبّ علياً سمّي أمين الله في الأرض .
ألا ومن
أحبّ علياً وضع على رأسه تاج الكرامة مكتوباً عليه أصحاب الجنّة هم الفائزون وشيعة
عليّ هم المفلحون .
ألا ومن
أحبّ علياً مرّ على الصراط كالبرق الخاطف .
ألا ومن
أحبّ علياً لا ينشر له ديوان ولا ينصب له ميزان ويفتح له أبواب الجنّة
الثمان .
ألا ومن
أحبّ عليّاً ومات على حبّه صافحته الملائكة وزارته أرواح الأنبياء . ألا ومن
مات على حبّ عليّ (عليه السلام) فأنا كفيله بالجنّة . ألا ومن
أحبّ علياً غفر له . ألا وإنّ لله باباً من دخل منه نجى من النار وهو حبّ
عليّ . ألا ومن أحبّ عليّاً أعطاه الله بكلّ عرق في جسده وشعرة في بدنه مدينة
في الجنّة . يا ابن عمر ، ألا وإنّ عليّاً سيّد
الوصيّين وإمام المتّقين وخليفتي على الناس أجمعين وأبو الغرّ الميامين ،
طاعته طاعتي ، ومعرفته معرفتي ، يا ابن عمر ، والذي بعثني بالحقّ
نبيّاً لو أنّ أحدكم صفّ قدميه بين الركن ويعبد الله ألف عام
ثمّ ألف عام صائماً نهاره ، قائماً ليله ، وكان له ملء الأرض ذهباً
فأنفقه وعباد الله مِلكاً فأعتقهم ، وقُتل بعد هذا الخير شهيداً بين الصفا
والمروة ، ثمّ لقى الله تعالى يوم القيامة باغضاً لعليّ لم يقبل الله له عدلا
ولا صرفاً وزخّ بأعماله في النار وحشر من الخاسرين([253]) .
فائدة 194
القياس بالأئمة (عليهم
السلام)
والاقتداء بهم
ورد في
الأخبار في حقّ الأئمة الأطهار والرسول المختار (عليهم السلام)
أ نّه لا يقاس بهم أحد . ومن الناحية الاُخرى كما في كتاب الله الكريم
لا بدّ من التأسّي بهم : ( لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ اُسْوَةٌ حَسَنَةٌ )([254]) .
فهم قدوة واُسوة ، فكيف تكون القدوة مع عدم القياس بهم ؟ الجواب
واضح ، فإنّه لا يقاس بهم بمعنى أ نّه لا يقاس بمنزلتهم ومقاماتهم
الروحانية في خلقهم النوري والجانب الملكوتي ، وفي مكارمهم وفضائلهم
وحقيقتهم ، فإنّه لا يقاس بهم أحد ، ولكن على المأموم أن يقتدي
بإمامه ، وإن كان لا يقدر على ما عليه إمامه ، كما قال أمير المؤمنين (عليه
السلام) :
« لا تقدروا على ما أنا عليه ، ولكن أعينوني بورع
واجتهاد » . فهم قدوة واُسوة في الورع والتقوى وهم ميزان الأعمال ،
فكلّ مؤمن يقتدي بإمامه ويتأسّى به وينهج منهاجه ويهتدي به ، لا بدّ من ذلك
حتّى يحشر معه ، ولكن لا يعني ذلك أ نّه يقاس به ، فالقياس شيء
والاقتداء شيء آخر ، فهما مقولتان مختلفتان لا تنافي بينهما ، فالقياس
باعتبار أنفسهم القدسية ، والاقتداء باعتبار نفوس الناس ونفس المتقدى ،
فتدبّر .
فائدة 195
حكم المشاة([255])
بسم الله
الرحمن الرحيم
سماحة آية
الله السيّد عادل العلوي حفظه الله .
سيّدنا
الجليل :
ما هو رأي
سماحتكم بزيارة الأئمة (عليهم السلام) مشياً على الأقدام
ولا سيّما زيارة مولانا الإمام الرضا (عليه السلام) وهل من دليل على
ذلك ؟
السائل
2 / محرم /
1421
بسم الله
الرحمن الرحيم
الحمد لله
ربّ العالمين والصلاة على محمّد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم
أجمعين .
أمّا
بعد :
فقد تعرّض
فقهائنا الأعلام لهذه المسألة من الجانب الفقهي بنحو من التفصيل ، لا سيّما
عند المعاصرين منهم ـ رحم الله الماضين وحفظ الباقين ـ
وأثبتوا جواز ورجحان المشي على الأقدام لمشاهد الأئمة الأطهار (عليهم
السلام)
من باب أصالة الجواز وعدم الدليل على المنع وإنّ عدم الدليل دليل العدم ، ومن
باب تنقيح المناط لوحدة الملاك لما ورد في الصحاح استحباب المشي
في الحجّ وزيارة سيّد الشهداء (عليه السلام) فيجوز في غيره ،
بل يستحبّ لوحدة الملاك ولغير ذلك من الوجوه الدالّة على الجواز والاستحباب كما
ذكرها الأعلام في استفتاءاتهم .
ولكن أودّ
أن أذكر المسألة المذكورة من جهة عقائدنا الحقّة ، فإنّ المشي للإمام (عليه
السلام)
من اُصول الدين باعتبار الولاية والإمامة ومظاهرها وأحوالها ، كما ورد
أ نّها من فروع الدين باعتبار أفعال المكلّفين ، فإنّا نعتقد كما في
الأخبار الشريفة « من زارنا في مماتنا فكأ نّما زارنا في
حياتنا » ، بل هم أحياء عند ربّهم يرزقون ، وكما ورد في إذن دخول
حرمهم الشريف « أشهد أ نّك تشهد مقامي وتسمع كلامي وتردّ سلامي »
فهم شهداء الخلق ، ويجب ولاءهم وحبّهم وطاعتهم ، كما ثبت بالأدلّة
العقلية والنقلية ، كما يجب البراءة من أعدائهم ، فإنّ من فروع الدين
التولّي والتبرّي ولهما مظاهر ، كاللعن فإنّه من مظاهر التبرّي ،
والصلوات على محمّد وآله من مظاهر التولّي ، فالدين شعور وشعار ، وهل
الدين إلاّ الحبّ والبغض ، ومن مظاهر الولاء إعلانه وإنّه يختلف باختلاف
الزمان والمكان ، وإنّه في عصرنا هذا منه المشي على الأقدام لزيارة مشاهد
الأئمة (عليهم
السلام)
من باب تعظيم الشعائر الإلهية وإنّه من تقوى القلوب ، ومن باب أفضل الأعمال
أحمزها ، وردّاً على الهجمات الثقافية المنحرفة التي تبغي زعزعة عقائد المؤمنين ،
وإحياءً لأمرهم (عليهم السلام) « رحم الله من أحيا أمرنا »
وإذا كان يستحبّ الحجّ مشياً ، كيف لا يستحبّ ذلك للإمام الرضا (عليه
السلام) ،
فإنّ زيارته المقبولة تعادل مئة ألف حجّة وعمرة مقبولة ، وإذا كان يستحبّ
المشي على الأقدام لزيارة سيّد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) ،
كما ورد عن مولانا الصادق (عليه السلام)« من خرج من
منزله يريد زيارة قبر الحسين بن علي (عليه السلام) إذا كان ماشياً كتبت
له بكلّ خطوة حسنة ومحا عنه سيّئة » ( مزار الشيخ المفيد :
30 ) كيف لا يستحبّ ذلك للإمام الرضا (عليه السلام) الذي ورد
عن الإمام الجواد (عليه السلام) « لا يزوره إلاّ الخواصّ من
الشيعة » أليس كلّهم نور واحد، وإنّهم (عليهم السلام) مظاهر
الحقيقة المحمّدية الواحدة والولاية الإلهية العظمى ؟ ـ وقد
ذكرت تفصيل ذلك في ( الأنفاس القدسية في أسرار الزيارة الرضوية )
و ( هذه هي الولاية ) و ( هذه هي
البراءة ) وأثبت ما هو الحقّ والحقيقة بالأدلّة الأربعة ، فهل بعد الحقّ
إلاّ الضلال ؟
فلا ريب في
رجحان المشي على الأقدام لزيارة مشاهد الأئمة الأطهار (عليهم السلام)لا سيّما
مشاة مولانا الرضا (عليه السلام) ، وإنّي لأجعل تراب أقدامهم كُحل
بصري ، وأتداوى بعرق جبينهم وأتبرّك بغبار أجسادهم الطاهرة وثيابهم
المقدّسة ، وإنّه قد ردّ الله سبحانه بصر يعقوب (عليه السلام) بثوب يوسف
(عليه
السلام) ،
فكيف لا تُردّ بصائر قلوب المؤمنين بثياب زواّر الأئمة (عليهم السلام) والمشاة
المخلصين والموالين الطيّبين ؟ فهنيئاً لأرباب النعيم نعيمهم ،
وسيُعلم الحال يوم تُبلى السرائر ، والله العالم بحقائق الاُمور .
العبد
عادل
العلوي
قم
المقدّسة ـ الحوزة العلمية
3 ـ محرّم
الحرام ـ 1421 هـ
فائدة 196
الإيمان المستقرّ
والمستودع
قال الله
سبحانه في كتابه الكريم :
( وَهُوَ الَّذِي أنشَأكُمْ مِنْ نَفْس وَاحِدَة
فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ )([256]) .
قال أمير
المؤمنين عليّ (عليه
السلام) :
فمن الإيمان ثابتاً مستقرّاً في القلوب ، وما يكون عواري بين القلوب والصدور
إلى أجل معلوم ، فإذا كانت لكم براءة من أحد فقفوه حتّى يحضره الموت فعند ذلك
يقع حدّ البراءة .
قال مولانا
الصادق (عليه
السلام) :
فالمستقرّ ما ثبت من الإيمان ، والمستودع المعار .
وهذا يعني
أنّ الإنسان إمّا أن يكون مؤمناً بالله أو يكون كافراً ، والمؤمن تارةً
إيمانه ثابت ومستقرّ حتّى الموت وما بعده ، واُخرى جعل عنده بنحو
الوديعة ، فإنّه عند الاحتضار يرجع إلى كفره وشركه ، ويموت
كافراً ، ولهذا يخاف المرء من عاقبته ، فإنّه لا يدري بماذا يختم
أمره ، فإنّه ورد : ينام الإنسان مؤمناً ويصبح كافراً ،
ويصبح مؤمناً ويمسي كافراً ، فالمؤمن بين الخوف والرجاء ، ويدعو الله
ليل نهار أن يكون ثابت الإيمان قويّ العقيدة ، راسخاً في وجوده .
وممّـا
يعين على ثبات الإيمان : الدعاء والورع عن محارم الله سبحانه ،
وربما يكون الإنسان شقياً في اللوح المحفوظ ، ولكن بدعائه الخاصّ بإمكانه أن
يمحو ذلك الشقاء ويبدله إلى السعادة الأبدية :
( وَأمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي
الجَنَّةِ )([257]) .
فلا بدّ
لمن أراد السعادة والإيمان المستقرّ الثابت حتّى يوم القيامة أن يأخذ جانب
الاحتياط والتقوى في كلّ جوانب حياته وأبعاده وعلى الصعيدين الفردي والاجتماعي وفي
كلّ حقولهما .
سئل الإمام
الصادق (عليه
السلام) :
ما الذي يثبت الإيمان ؟ قال : الذي يثبته فيه الورع ،
والذي يخرجه الطمع .
وقال (عليه
السلام) :
من كان فعله موافقاً لقوله فأثبت له الشهادة بالنجاة ، ومن لم يكن فعله لقوله
موافقاً فإنّما ذلك مستودع .
وقال (عليه
السلام) :
لا يثبت للمؤمن الإيمان إلاّ بالعمل والعمل منه .
وقال (عليه
السلام) :
إنّ الله جبّل النبيّين على نبوّتهم ، فلا يرتدّون أبداً ، وجبل
الأوصياء على وصاياهم فلا يرتدّون أبداً ، وجبّل بعض المؤمنين على الإيمان
فلا يرتدّون أبداً ، ومنهم من اُعير الإيمان عارية ،
فإذا هو دعا وألحّ في الدعاء مات على الإيمان .
ومن الدعاء
أن يقال بعد كلّ صلاة : ( بسم الله الرحمن الرحيم ، يا الله
يا رحمن يا رحيم ، يا مقلّب القلوب ، ثبّت قلبي على
دينك ) .
فائدة 197
المسابقة
الفقهيّة الكبيرة([258])
من أجل تصعيد ثقافة المجتمع الإسلامي ،
تقوم لجنة التثقيف في حسينية أهالي الكاظمية في طهران مسابقة فقهيّة عامة
ـ والمعتمد الرسالة العمليّة ـ .
المسابقة عامة للجميع ، ولو حازت الأجوبة
على أربعين جواباً صحيحاً ستدخل القرعة .
الجواب الصحيح في واحد من أربع مربّعات ،
فيوضع علامة × في مربّع الجواب الصحيح .
الجوائز :
تلفزيونات ـ راديوات ـ مسكوكات ذهبية ـ مكائن
خياطة ـ ساعات منضدية ويدوية ـ مدفّئات علاء الدين ـ مراوح ـ سماورات كهربائية ـ
قرائين نفيسة ـ دورات كتب تفسيرية وفقهية ـ وعشرات الجوائز الاُخرى .
الاسم الثلاثي أو المستعار :
رقم الهوية أو الجنسية أو الجواز أو الكارت
الأخضر :
العمر
والمهنة :
العنوان
الكامل :
الأسئلة
1
ـ عمل العامي من غير تقليد ولا احتياط ؟
o صحيح o حرام n باطل o واجب
2
ـ الماء المضاف ؟
o غير طاهر n طاهر في نفسه o نظيف في نفسه o مطهّر لغيره
3
ـ الواجب في الوضوء غسل ؟
o الرجلين o مقدّم الرأس o الشعر n الوجه
4
ـ من شرائط الوضوء ؟
o طهارة الماء o إباحة الماء o إطلاق الماء n الثلاث
5
ـ حنوط الميّت ؟
n واجب o مكروه o مباح o حرام
6
ـ كم تكبيرة في صلاة الميّت ؟
o 6 n 5 o 4 o 1
7
ـ كم عدد النجاسات ؟
o 9 o 15 n 11 o 12
8
ـ واجبات الصلاة ؟
n 11 o 13 o 10 o 5
9
ـ ... القنوت في الفرائض اليومية ؟
o يجب o يكره n يستحبّ o لا يجب
10
ـ من لم يعلم بالكسوف إلى تمام الانجلاء ولم يحترق جميع القرص ... عليه
القضاء ؟
o يجب n لم يجب o يستحب o يحرم
11
ـ شرائط صحّة الصوم اُمور ؟
o الإسلام o الإيمان o العقل n الثلاث
12
ـ الاعتكاف هو اللبث في ... بقصد ... به ؟
o الملعب ، الرياضة n المسجد ، التعبّد o المعمل ، العمل o المسجد ، النوم
13
ـ في النصاب في الإبل ... نصاباً ؟
o 5 o 9 o 4 n 12
14
ـ أصناف المستحقّين للزكاة ؟
n 8 o 7 o 9 o 10
15
ـ يقسّم الخمس ... أسهم ؟
o 2 n 6 o 5 o 8
16
ـ لا يجب الحجّ طول العمر في أصل الشرع إلاّ ... ؟
o مرّتين n مرّة واحدة o ثلاث مرّات o الثلاث
17
ـ مواقيت عمرة الحجّ ؟
o 4 o 1 n 5 o 6
18
ـ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟
n واجب o بالاختيار o مستحبّ o لا بأس به
19
ـ لو غشي بلاد المسلمين عدوّ يخشى منه ... عليهم الدفاع بأية وسيلة ممكنة من
بذل الأموال والنفوس ؟
o لا يجب o الأولى o ليس n يجب
20
ـ ... في أنّ للإنسان أن يدفع المحارب والمهاجم عن نفسه وحريمه وماله ؟
n لا إشكال o لا يجب o لا يستحبّ o لا يكره
21
ـ ... بيع كلّ ما كان آلة للحرام ؟
o يكره n يحرم o لا يضرّ o لا ينفع
22
ـ من اشترى حيواناً ثبت له الخيار إلى ... أيام ؟
o 5 o 4 n 3 o 2
23
ـ قد ثبت ... الربا بالكتاب والسنّة وإجماع من المسلمين ؟
o وجوب o استحباب o كراهة n حرمة
24
ـ تثبت الشفعة بين ؟
o شريك واحد n شريكين o ثلاثة o ما فوق الثلاث
25
ـ الصلح عقد ... إلى الإيجاب والقبول مطلقاً ؟
n يحتاج o لا يحتاج o يدوم o لا يلزم
26
ـ عقد الإجارة ... من الطرفين ؟
o غير لازم o غير منفسخ o غير منقطع n لازم
27
ـ المضاربة عقد يحتاج إلى ... من المالك و ... من العامل ؟
n الإيجاب ، القبول o المال ، العمل o الرضا ، التعب o الارتياح ، الشغل
28
ـ يعتبر في المزارعة بين المتعاقدين ... والعقل والقصد
والاختيار ؟
o الزرع o الاختيار o القصد n البلوغ
29
ـ مماطلة الدائن مع القدرة ؟
o مكروه n معصية o جيّد o جيّد جدّاً
30
ـ ... الرهانة بموت الراهن ولا بموت المرتهن ؟
n لا تبطل o تبطل o لا تنفع o لا يحرم
31
ـ ... للولي المضاربة بمال الطفل بشرط وثاقة العامل وأمانته ؟
o لا يجوز o يحرم n يجوز o يكره
32
ـ لا يجوز الحجر على المفلس إلاّ بشروط ؟
o 3 n 4 o 5 o 10
33
ـ الوقف تحبيس العين و ... المنفعة ؟
n تسبيل o تضييع o تحميل o ترك
34
ـ الكفّارات على ... أقسام ؟
n 4 o 5 o 6 o 3
35
ـ يشترط في ذبح الحيوان ؟
o كون الذابح مسلم o قطع تمام الأعضاء الأربعة
o استقبال القبلة والتسمية n الجميع
36
ـ ... تناول كلّ ما يضرّ بالبدن ؟
o لا يضرّ n يحرم o يكره o يستحبّ
37
ـ النكاح من ... ؟
n المستحبّات الأكيدة o المكروهات o الواجبات o المحرّمات
38
ـ عدّة المتوفّى عنها زوجها ؟
o 150 يوم o 175 يوم o 100 يوم n 130 يوم
39
ـ اللعان مباهلة خاصّة بين ؟
o الرجل والمرأة n الزوجين o الأب والابن o الأخ والاُخت
40
ـ الدية في العينين معاً ؟
n كاملة o نصف الدية o ربع الدية o ثمن الدية
41
ـ الشكّ بين الركعة الثالثة والرابعة ؟
o تبطل الصلاة o يعيد الصلاة n يبني على الأربع o لا يعتني بالشكّ
42
ـ ... لكثير الشكّ الاعتناء بشكّه ؟
o يجب o يستحبّ o يكره n لا يجوز
43
ـ التكفير من مبطلات الصلاة ، وهو ؟
o أن يكفر بالله n وضع إحدى اليدين على الاُخرى
o يكفر برسول الله o يكفر بالصلاة
44
ـ آيات السجدة الواجبة ؟
n 4 o 2 o 15 o 6
45
ـ يجب الإخفات بالقراءة عدا البسملة ؟
o في المغرب فقط o في العشاء والمغرب o في العصر n في الظهر والعصر
4 / ربيع
الأوّل / 1407
عادل
العلوي
فائدة 198
تأريخ زواج الإمام
الحسين (عليه
السلام)
من بنت كسرى
اختلف
المؤرّخون في زواج الإمام الحسين سيّد الشهداء (عليه السلام) من شاه
زنان أو شهربانو بنت يزدجرد كسرى إيران .
فقيل :
في زمن عمر بن الخطّاب عند فتح إيران في حرب القادسية أو غيرها .
وقيل :
في زمن عثمان بن عفّان .
وعند بعض
المحقّقين في عصر الإمام أمير المؤمنين عليّ (عليه السلام) .
والظاهر
ذلك فإنّه عند شهادة الإمام الحسين كان عمر الإمام السجّاد ثلاث وعشرين سنة ،
فلو كان زواج الإمام الحسين من اُمّ السجّاد (عليه السلام) في زمن
عمر ، فإنّه كان بين قتل عمر وواقعة الطفّ في كربلاء أربعون عاماً ،
فكيف يكون عمر الإمام السجّاد ثلاث وعشرون سنة ؟
وهذا
الإشكال لا يرد لو كان الزواج في عصر الإمام عليّ (عليه السلام) .
فائدة 199
الشيعي الإمامي
وارث ثار الله
ورد في
زيارة عاشوراء أ نّها تُقرأ كلّ يوم ، وبهذا يقال :
( كلّ يوم عاشوراء ، وكلّ أرض كربلاء ) .
ثمّ في الزيارة نقاط عقائديه مهمّة
جدّاً ، منها : أنّ المؤمن الشيعي يوطّن نفسه على أن يأخذ ثأر
الإمام الحسين (عليه
السلام) ،
والثأر بمعنى الدم ، فمن قُتل مظلوماً فجعل الله لوليّه ووارثه سلطاناً بأن
يطالب بدمه وثأره ، فالشيعي لما خُلق في عالم الأنوار من أنوار الأئمة
الأطهار (عليهم
السلام) ،
وخلق في عالم الطينة من فاضل طينتهم كما ورد في الأخبار الصحيحة ، كما أنّ
الرسول الأعظم (صلى
الله عليه وآله) وأمير المؤمنين عليّ (عليه السلام) أبوا هذه
الاُمّة ، ولمّـا كان الأئمة الأطهار كلّهم نور واحد ، فهم آباء
الاُمّة ، فمن يقتلهم كان لأبنائهم حقّ المطالبة بثأرهم ودمهم الطاهر
الزكي ، فكان الشيعي المؤمن إلى يوم القيامة في كلّ عصر ومصر هو الوارث لدم
سيّد الشهداء ، ويطالب بثأره ، كما يقول ذلك في كلّ يوم في زيارة
عاشوراء : « وجعلني الله من الطالبين بثأره مع إمام هدىً
ناطق » ، كما يقول ذلك في كلّ عام يوم عاشوراء عندما يلتقي مع أخيه
المؤمن : ( أعظم الله اُجورنا وجعلنا الله وإيّاكم من الآخذين
بثأره مع ولده المهدي من آل محمّد (عليهم السلام) ) ،
فصاحب الزمان عجّل الله فرجه الشريف هو الوليّ نسباً وسبباً ، والشيعي يطالب
بثأره أيضاً لأ نّه من نورهم ومن فاضل طينتهم ومن أبنائهم ، ففي
كلّ
يوم يطالب بالثأر وذلك بإحياء أمرهم وولايتهم بكلّ ما للأحياء من مظاهر
وتجلّيات ، كما إنّ الطالب بالثأر لا يهدأ ولا تغمض عينه حتّى ينتقم ويأخذ
بالدم والثأر ، وبذلك يحرم النوم على عدوّه الجاني والقاتل تلك العصابة التي
قتلت إمامه وأباه الحسين (عليه السلام) ثمّ العصابات التي
رضيت بأفعالهم إلى يوم القيامة ، فمن لم يكن لنا فهو علينا ، فمن خالفنا
في عقيدتنا يدخل في زمرة العصابة التي رضيت بفعل الطغاة قتلة الحسين (عليه
السلام) ،
فالوارث لا يهدأ حتّى يأخذ الثأر ، وفي عصر الغيبة من أخذ الثأر إحياء
المذهب ، وإحياء واقعة الطف وقصّة عاشوراء دائماً في المجتمع وفي
النفوس ، ولا بدّ من التحرّش بالظالمين والمعتدين ومن رضي بفعل الطغاة في يوم
عاشوراء ، ومن التحرّش كما من الإحياء لأمر الإمامة ، كما من طلب الثأر
إحياء المواكب الحسينية بكلّ ما لها من الشعائر والمظاهر ، من عقد المآتم
واللطم على الصدور والزنجيل والإطعام وغير ذلك ممّـا يفعله عشّاق أهل البيت (عليهم
السلام)
في كلّ عام ، ومهما أراد الجبابرة والظالمون إطفاء نور
الله ، وإخماد حرارة قتل الحسين التي هي في قلوب المؤمنين وإنّها لن تبرد
أبداً كما قال الرسول الأكرم محمّد (صلى الله عليه وآله) :
« إنّ لقتل الحسين (عليه السلام) في قلوب المؤمنين
حرارة لن تبرد أبداً » فأبى الله إلاّ أن يتمّ نوره ولو كره
المخالفون والكفّار والمشركون ، فيوماً بعد يوم تتجدّد قصّة عاشوراء وواقعة
كربلاء ، وتحتفل الشيعة بكلّ مظاهر الحزن والآلام وبكلّ مشاعرها في شعائرها
الحسينية التي هي من شعائر الله ، ومن يعظّم شعائر الله فإنّها من تقوى
القلوب .
ففي كلّ يوم وفي كلّ سنة تقام المآتم والمواكب
الحسينية في المساجد والحسينيات والتكايا والشوارع والأزقّة والبيوت ، وتنصب
أعلام السود في كلّ مكان في محرّم وصفر ، كلّ هذا من مصاديق طلب الثأر وإحياء
الأمر وانتظار الفرج وتجديد البيعة وكسب الثواب ، وإلى ربّك المنتهى .
فائدة 200
الحوزة العلمية
وصنع الإنسان
هدف
الأنبياء ـ ومن فلسفة النبوّة ـ صنع الإنسان ، وإيصاله
إلى كماله وهو الوصول إلى الله سبحانه وتعالى ، فإلى ربّك المنتهى وإليه تصير
الاُمور ، فمنذ البداية كلّ شيء يصير إلى الله عزّ وجلّ ، وجعل لكم
السمع والبصر والأفئدة لعلّكم تعقلون ، وفي آيات الله تدبّرون ،
وتشاهدون وجه الله ، فأينما تولّوا وجوهكم فثمّ وجه الله ، وفي كلّ شيء
له آية تدلّ على أ نّه الواحد الأحد والمقصود هو الشكر ولازمه المعرفة ،
ولازمهما السير إلى الله جلّ جلاله ، والمدارس العلمية والحوزات الشيعية
إنّما بنيت على أساس الارتباط مع الله عزّ وجلّ . فلا بدّ ان يكون الدرس
والتدريس والبحث والمباحثة والتأليف والتصنيف والوعظ والإرشاد والحكومة والقضاء
كلّه لله ، فيكون الإنسان حينئذ رجل الحقّ ، وكلّ شيء لا محالة يزول
إلاّ ما كان لله ، فما عندكم ينفد ، وما عند الله باق ، وقلب
الإنسان حرم الله وعرش الرحمن ، والقلب لا بدّ له من أكلات سالمة ،
والذي ينقل إلى القلب هو السمع والبصر ، وإنّ هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم
وفيه الموائد الإلهية ، ويحيي القلب ويعلّم الجاهل ، حتّى يخلق من
الجاني والسارق رجلا صالحاً وقائداً ناجحاً ، فمن أراد أن يقرأ القرآن الكريم
ويكون أهلا لبصره وسمعه وفؤاده ، يكفيه أن يرى أمير المؤمنين عليّ (عليه
السلام)
فهو الذي يجسّد القرآن بعد النبيّ (صلى الله عليه وآله) ، فهو ترجمانه
وتمثاله ، فهو مع الحقّ والحقّ معه ، بل قال الرسول الأكرم (صلى الله
عليه وآله) :
« اللّهم أدر الحقّ معه » ، فالحقّ يدور معه ، فأينما كان كان
الحقّ معه ، ثمّ يتجلّى ذلك في ولده الأئمة المعصومين (عليهم
السلام) ،
وفي آخر الزمان يأتي شريك القرآن وعدله ، من يملأ الأرض قسطاً وعدلا بعدما
ملئت ظلماً وجوراً ، والحوزات العلمية عند الشيعة الإمامية إنّما تمهّد
الطريق وتوطّئ الأمر لظهوره (عليه السلام) وتحفظ الشريعة
والقرآن الكريم والسنّة الشريفة من الضياع والانحراف في زمن غيبته ، فهدف
الحوزة هو صنع الإنسان الكامل ، وهداية الناس وسعادة المجتمع وانتظار
الفرج ، وإعداد الموطّئين لظهور القائم من آل محمّد (عليهم السلام) ،
اللهمّ عجّل فرجه وسهّل مخرجه واجعلنا من خلّص ضيعته وأنصاره وأعوانه والمستشهدين
بين يديه ، وأدّبنا بآدابه وخلّقنا بأخلاقه واجعل محيانا محياه ومماتنا مماته
وأمتنا على ولايته والإيمان الكامل بالله ورسوله وبإمامته وطاعته.
وآخر
دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين .
([1]) بغية الرغبين في سلسلة آل شرف الدين
1 : 56 .
([2]) معجم مقاييس اللغة 2 :
421 .
([3]) أساس البلاغة : 169 .
([4]) المصباح المنير :
232 .
([5]) التحقيق في كلمات القرآن الكريم
4 : 179 .
([6]) لسان العرب 11 :
680 .
([7]) المصباح المنير :
628 .
([8]) مجمع البحرين 5 :
488 .
([9]) آل عمران : 139 .
([10]) الأنفال : 60 .
([11]) آل عمران : 169 .
([12]) فاطر : 10 .
([13]) الزمر : 11 ـ 12 .
([14]) الكافي 2 : 16 .
([15]) بحار الأنوار 20 :
54 .
([16]) بحار الأنوار 70 :
312 .
([17]) البحار 70 : 355 ،
باب الخوف والرجاء .
([18]) الرحمن : 46 .
([19]) الكافي 2 : 70 .
([20]) الأنعام : 125 .
([21]) الأعراف : 179 .
([22]) الروايات من ميزان الحكمة
3 : 56 ـ 68 ، فراجع .
([23]) الإتقان 2 : 275 .
([24]) الميزان 12 : 325 .
([25]) الإسراء : 9 .
([26]) الأنعام : 38 .
([27]) الأنعام : 59 .
([28]) اُصول الكافي 1 :
59 ، الحديث 1 .
([29]) كنز العمّـال : الحديث
2454 .
([30]) النحل : 97 .
([31]) ذكرت تفصيل الاُسرة السعيدة في
( تربية الاُسرة على ضوء القرآن والعترة ) ، فراجع .
([32]) البقرة : 156 .
([33]) الحجر : 29 .
([34]) آل عمران : 19 .
([35]) آل عمران :
85 .
([36]) الأنعام : 125 .
([37]) الزمر : 22 .
([38]) من كتاب تحفة العالم في شرح خطبة
المعالم 1 : 2 .
([39]) الأنعام : 44 .
([40]) الجنّ : 15 .
([41]) من كتاب تتمّة المنتهى :
165 .
([42]) تاج العروس 7 :
410 .
([43]) الضحى : 7 .
([44]) يوسف : 95 .
([45]) يوسف : 8 .
([46]) الشعراء : 20 .
([47]) بحار الأنوار ( الطبعة
القديمة ) 17 : 898 .
([48]) كتبت تفصيل ذلك في ( هذه هي
الولاية ) ، المجلّد الخامس من الموسوعة ، فراجع .
([49]) بحار الأنوار ( الطبعة
الجديدة ) 70 : 135 .
([50]) النحل : 125 .
([51]) بحار الأنوار 92 :
19 .
([52]) من كتاب الشباب والدين :
47 .
([53]) و (2)
الإسراء : 70 .
([55]) الفجر : 27 ـ 30 .
([56]) الذاريات : 56 .
([57]) المؤمنون : 14 .
([58]) كتبت هذه المقطوعة حينما سمعت بشهادة
شهيد الإسلام وبنت الهدى قدّس الله سرّهما .
([59]) السجدة : 22 .
([60]) كتبت تفصيل ذلك في ( السعيد
والسعادة بين القدماء والمتأخّرين ) ، وهو مطبوع ، فراجع .
([61]) كلّيات أبي البقاء
الحنفي : 190 .
([62]) مكارم الأخلاق :
126 .
([63]) مفاتيح الجنان : تعقيبات
صلاة الصبح .
([64]) الانفطار : 7 .
([65]) معدن الجواهر ورياضة
الخاطر : 32 .
([66]) في الصفحة 33 .
([67]) الأعراف : 199 .
([68]) في الصفحة 40 .
([69]) في الصفحة 41 .
([70]) في الصفحة 42 .
([71]) حاشية المطوّل ( طبع
حجري ) : 30 .
([72]) من كتاب الحبّ في التأريخ ;
موسى سلامة : 14 . وكتبت في الحبّ الإلهي في ( حبّ الله
نماذج وصور ) ، كما كتبت في العشق ( رسالة في العشق ) ،
وهما مطبوعان ، فراجع .
([73]) من الإنصاف ; للفيض
الكاشاني .
([74]) نقلا عن كتاب مطرح الأنظار في تراجم
الأطباء الأعصار لميرزا عبد الحسين خان ، ويضمّ الكتاب تراجم الأطباء
والحكماء القدماء والمتأخّرين ، مرتّب على حروف الهجاء في ثلاث
مجلّدات ، طالعت المجلّد الأوّل منه عام 1396 هجري في ثلاث ذي الحجّة .
([75]) خلاصة ما جاء في كتاب :
الأدب الطبّي وآداب الطبيب ، واضعه الدكتور محمّد عبد الحميد بك ، يبحث
عن المريض والطبيب والعلاقة بينهما وآداب معاشرة الطبيب وسرّ نجاحه وما عليه من
المسؤولية . ثمّ ذكرت تفصيل أخلاق الطبيب الإسلامية في كتاب ( أخلاق
الطبيب في الإسلام ) ، مطبوع في الموسوعة المجلّد الثالث ،
فراجع .
([76]) الأعراف : 31 .
([77]) گوهر شب چراغ :
102 ، مكتبة السيّد النجفي ق 218 ر 3 ش 24 .
([78])
ذكرت تفصيل ذلك في ( المأمول في تكريم ذرية الرسول ) ،
فراجع .
([79])
الفاتحة : 6 .
([80])
گوهر شب چراغ 2 : 17 .
([81])
من كتاب مطرح الأنظار : 26 .
([82])
من كتاب الخزائن ; للمحقّق النراقي : 341 .
([83])
سبأ : 13 .
([84])
من كتاب مرآة المحقّقين : 4 .
([85])
من نظم كمال الدين محمّد بن موسى الدميري ( 742 ـ 808 هـ ) صاحب كتاب
حياة الحيوان .
([86])
إشارة إلى الآية الشريفة : ( فَإذَا الَّذِي بَـيْنَكَ
وَبَـيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأ نَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) ،
( فصّلت : 34 ) .
([87])
الإسراء : 85 .
([88])
يوسف : 76 .
([89])
طه : 114 .
([90])
الإخلاص : 1 ـ 2 .
([91])
الحديد : 6 .
([92])
من كتاب توحيد الصدوق : 283 .
([93])
من كتاب نزهة الناظر وتنبيه الخاطر .
([94])
الحجر : 85 .
([95])
اُصول الكافي : الجزء الأوّل ، الحديث 23 . وقد ذكرت تفصيل
ذلك في كتاب ( ما هو العقل ؟ ومن هم العقلاء ؟ أو
العقل والعقلاء ) ، فراجع .
([96])
مفاتيح الجنان : 123 .
([97])
المفاتيح : 153 .
([98])
المفاتيح : 187 .
([99])
في الصفحة 284 .
([100])
الحشر : 9 .
([101])
الأحزاب : 52 .
([102])
النساء : 22 .
([103])
النور : 33 .
([104])
النساء : 25 .
([105])
مفتاح السعادة ومصباح السيادة 1 : 275 .
([106])
اختيار معرفة الرجال ; للكشيّ : 60 ، فقرة 109 .
([107])
المصدر السابق : الفقرة 110 .
([108])
من كتاب أنوار جليّة : 296 .
([109])
من كتاب أنيس الاُدباء : 162 .
([110])
لقد ذكرت تفصيل الحديث الشريف في ثلاث كتب في المجلّد الثالث من الموسوعة ،
وهي : 1 ـ طالب العلم والسيرة الأخلاقية . 2 ـ خصائص
القائد الإسلامي في القرآن الكريم . 3 ـ أخلاق الطبيب
في الإسلام .
([111])
الفرقان : 74 . وذكرت تفصيل معالم الصديق والصداقة في
( معالم الصديق والصداقة في رحاب الروايات ) ، في الموسوعة ـ
المجلّد الحادي عشر .
([112])
بحار الأنوار 4 : 137 .
([113])
هذا ما وجدته في قصاصة من الأوراق ، وعندي من ذلك الكثير ، إنّما ذكرت
هذا المورد نموذجاً ، حتّى يتعلّم بعض القرّاء الأعزّاء أ نّهم بعد
المطالعة يلخّصوا ما في الكتاب في سطور ، ففيه فوائد ومنافع للمستقبل .
([114])
شرح الإشارات 3 : 419 ، الأسفار 3 : 446 ،
الأسفار 6 : 6 ـ 7 ، مصباح الهداية : 151 ـ 152 .
([115])
مفاتيح الغيب 1 : 161 .
([116])
الفتوحات المكية 1 : 132 .
([117])
هزار و يك نكتة : 312 .
([118])
المدينة الفاضلة : 66 .
([119])
مقتبس ومترجم عن مجلّة ( دانشمند ) الفارسية ، العدد الثاني ،
ارديبهشت سنة 1348 هـ ش.