إلى الذِّكرِ وأهله .
إلى من يطمئنّ قلبه بذكر الله سبحانه .
إليك أ يّها القارئ العزيز .
اُقدّم هذه الرسالة المختصرة ، برجاء القبول والدعاء والشفاعة .
العبد
عادل العلوي