حديث السفينة

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : مثل أهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجى ومن تخلّف عنها هلك .

وهو من الأحاديث المتواترة ، وقد تقدّم نقله منّا في (الجزء التاسع ، الصفحة 270 ـ 293).

وإنّما ننقل ها هنا عن كتب لم ننقل عنها هناك ، ويشتمل على ما رووه عن جماعة من الصحابة :

الأوّل ـ حديث أبي ذرّ الغفاري :

رواه جماعة من القوم :

منهم الحافظ أبو القاسم سليمان بن أحمد الطبراني في « المعجم الصغير »[1] ، قال :

حدّثنا الحسين بن أحمد بن منصور سجادة البغدادي ، حدّثنا عبد الله بن داهر الرازي ، حدّثنا عبد الله بن عبد القدّوس ، عن الأعمش ، عن أبي اسحاق ، عن حنش بن المعتمر أ نّه سمع أبا ذرّ الغفاري يقول : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)يقول : مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح في قوم نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلّف عنها هلك ، ومثل باب حطة في بني اسرائيل . لم يروه عن الأعمش إلاّ بعبد الله ابن عبد القدّوس.

ومنهم الحافظ المذكور في « المعجم الكبير »[2] ، قال :

حدّثنا مسلم بن إبراهيم ، قال : حدّثنا الحسن بن أبي جعفر ، قال : حدّثنا علي بن زيد ، عن سعيد بن المسيّب ، عن أبي ذرّ ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ، من ركب فيها نجا ، ومن تخلّف عنها غرق ، ومن قاتلنا في آخر الزمان فإنّما قاتل مع الدجّال.

ومنهم الحافظ الخطيب أبو الحسن علي بن محمد الواسطي الشهير بابن المغازلي في « مناقب علي بن أبي طالب »[3] ، قال :

أخبرنا محمد بن أحمد بن عثمان ، أخبرنا أبو الحسين محمد بن المظفّر بن موسى ابن عيسى الحافظ إذناً ، أخبرنا محمد بن محمد بن سليمان ، أخبرنا سويد ، أخبرنا المفضّل بن عبد الله ، عن أبي اسحاق ، عن ابن المعتمر ، عن أبي ذرّ ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ، ومن تخلّف عنها غرق.

وفي الصفحة 134 :

أخبرنا أبو نصر بن الطحّان إجازة ، عن القاضي أبي الفرج الخيوطي ، أخبرنا أبو الطيّب بن فرج ، أخبرنا ابراهيم ، أخبرنا اسحاق بن سنان ، أخبرنا مسلم بن إبراهيم ، أخبرنا الحسن بن أبي جعفر ، أخبرنا علي بن زيد ، عن سعيد ابن المسيّب ، عن أبي ذرّ قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ، ومن تخلّف عنها غرق ، ومن قاتلنا في آخر الزمان فكأ نّما قاتل مع الدجّال.

ومنهم العلاّمة الخطيب التبريزي في « مشكاة المصابيح »[4].

روى الحديث من طريق أحمد عن أبي ذرّ ، بعين ما تقدّم عن « المعجم الصغير ».

ومنهم العلاّمة علاء الدين علي بن حسام الدين الشهير بالمتّقي الهندي في « كنز العمال »[5].

روى الحديث من طريق الطبراني ، عن أبي ذرّ ، بعين ما تقدّم عن « المعجم الصغير ».

ومنهم العلاّمة السيّد محمد صديق حسن خان أمير بهوبال في « الإدراك »[6].

روى الحديث من طريق أحمد ، عن أبي ذرّ ، بعين ما تقدّم عن « المعجم الصغير ».

ومنهم العلاّمة السيد علي بن شهاب الدين الهمداني العلوي الحسيني في « مودّة القربى »[7].

قال : عن أبي ذرّ الغفاري (رضي الله عنه) وهو آخذ باب الكعبة ويقول : أ يّها الناس من عرفني عرفني ومن لم يعرفني فأنا اُعرّفهم ، فأنا أبو ذرّ ، سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)يقول : مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح ، من ركبها نجى ، ومن تخلّف عنها غرق.

ومنهم العلاّمة علي بن سلطان محمد القاري في « مرقاة المفاتيح في شرح مشكاة المصابيح »[8].

روى الحديث من طريق أحمد ، عن أبي ذرّ ، بعين ما تقدّم عن « المعجم الصغير ».

ومنهم العلاّمة الشيخ عبد الحقّ في « أشعّة اللمعات في شرح المشكاة »[9].

روى الحديث من طريق أحمد ، عن أبي ذرّ ، بعين ما تقدّم عن « المعجم الصغير ».

ومنهم العلاّمة الشيخ محمد الاُنسي اللبناني في « الدرر واللآلي »[10].

روى الحـديث عـن أبي ذرّ ، بعين مـا تقـدّم ثانيـاً عـن « المناقب » لابن المغازلي.

ومنهم العلاّمة صفيّ الدين أبو الفضل أحمد بن الفضل بن محمد باكثير الحضرمي في « وسيلة المآل »[11].

روى الحديث من طريق الحاكم ، عن أبي ذرّ ، بعين ما تقدّم عن « المعجم الصغير ».

وروى الحديث من طريق ابن المغازلي بعين ما تقدّم عنه ثانياً.

ومنهم العلاّمة المولوي محمد مبين الهندي الفرنكي في محلي « وسيلة النجاة »[12].

روى الحديث من طريق أحمد في المسند وابن جرير والحاكم ، عن أبي ذرّ ، بعين ما تقدّم عن « المعجم الصغير ».

ومنهم الفاضل العالم المعاصر الاُستاذ توفيق أبو علم في « أهل البيت »[13].

روى الحديث بعين ما تقدّم عن « مودّة القربى ».

الثاني ـ حديث ابن عباس :

رواه جماعة من أعلام القوم :

منهم العلاّمة الحافظ الخطيب أبو الحسن علي بن محمد الواسطي الشهير بابن المغازلي في « مناقب علي بن أبي طالب »[14].

روى بسنده عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلّف عنها هلك.

وفي الصفحة 134 ، طبعة طهران :

ذكر الحديث بعين ما تقدّم عنه أوّلا.

ومنهم العلاّمة الشيخ أحمد بن الفضل بن محمد باكثير الحضرمي في « وسيلة المآل »[15].

روى الحديث من طريق الطبراني وأبي نعيم والبزار وغيرهم ، عن ابن عباس ، بعين ما تقدّم عن « مناقب ابن المغازلي ».

ومنهم الفاضل المعاصر الشيخ محمد علي الاُنسي اللبناني في « الدرر واللآل في بدائع الأمثال »[16].

روى الحديث من طريق البزّار والطبراني ، عن ابن عباس ، بعين ما تقدّم عن « المناقب » لابن المغازلي.

الثالث ـ حديث أبي سعيد الخدري :

رواه جماعة من أعلام القوم :

منهم الحافظ أبو القاسم سليمان بن أحمد الطبراني في « المعجم الصغير »[17] ، قال :

حدّثنا محمد بن عبد العزيز بن محمد بن ربيعة الكلابي أبو كميل الكوفي ، حدّثنا أبي ، حدّثنا عبد الرحمن بن أبي حماد المقري ، عن أبي سلمة الصائغ ،
عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول : إنّما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلّف عنها غرق ، وإنّما مثل أهل بيتي فيكم مثل باب حطّة في بني إسرائيل من دخله غفر له.

ومنهم العلاّمة الشيخ أحمد بن الفضل بن محمد باكثير الحضرمي في « وسيلة المآل »[18].

روى الحديث من طريق الطبراني في « الأوسط والصغير » ، بعين ما تقدّم عن « المعجم الصغير ».

ومنهم الفاضل المعاصر الشيخ محمد علي الاُنسي اللبناني في « الدرر واللآل »[19].

روى الحديث من طريق الطبراني في « الصغير والأوسط » ، عن أبي سعيد الخدري ، بعين ما تقدّم عن « المعجم الصغير ».

الرابع ـ حديث ابن الزبير :

رواه جماعة من أعلام القوم :

منهم العلاّمة علاء الدين علي بن حسام الدين الشهير بالحنفي الهندي في « كنز العمال »[20].

روى من طريق البزّار ، عن ابن الزبير وابن عباس ، ومن طريق الحاكم ، عن أبي ذرّ ، قال (صلى الله عليه وآله وسلم) : مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ، من ركبها نجى ،
ومن تخلّف عنها غرق.

ومنهم العلاّمة الشيخ أحمد بن الفضل بن محمد باكثير الحضرمي في « وسيلة المآل في عد مناقب الآل »[21].

روى الحديث من طريق البزّار ، عن ابن الزبير ، بعين ما تقدّم عن « كنز العمال ».

ومنهم الفاضل المعاصر الشيخ محمد علي الاُنسي اللبناني في « الدرر واللآل في بدائع الأمثال »[22].

روى الحديث عن عبد الله بن الزبير ، بعين ما تقدّم عن « كنز العمّال ».

الخامس ـ حديث إياس بن سلمة :

رواه جماعة من أعلام القوم :

منهم الحافظ الخطيب أبو الحسن علي بن محمد الواسطي الشهير بابن المغازلي في « مناقب عليّ بن أبي طالب »[23] ، قال :

أخبرنا محمد بن أحمد بن عثمان ، أخبرنا أبو الحسين محمد بن المظفّر بن موسى ابن عيسى الحافظ إذناً ، حدّثنا محمد بن محمد بن سليمان الباغندي ، حدّثنا سويد ، حدّثنا عمر بن ثابت ، عن موسى بن عبيدة ، عن إياس بن سلمة بن الأكوع ، عن أبيه ، قال : قال رسول (صلى الله عليه وسلم) : مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ، من ركبها نجا.

السادس ـ حديث عليّ (عليه السلام) :

رواه جماعة من أعلام القوم :

منهم العلاّمة السيد علي بن شهاب الدين الهمداني العلوي في « مودّة القربى »[24].

وعن علي (عليه السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح ، من تعلّق بها نجى ، ومن تخلّف عنها دخل في النار.

ومنهم العلاّمة صفيّ الدين أبو الفضل أحمد بن الفضل بن محمد باكثير الحضرمي في « وسيلة المآل »[25] ، قال :

وعن سيّدنا عليّ كرّم الله وجهه ورضي عنه قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تعلّق بها فاز ، ومن تأخّر عنها زجّ في النار . أخرجه ابن السدي.

السابع ـ ما روي مرسلا :

رواه جماعة من أعلام القوم :

منهم علاّمة الأدب أبو منصور عبد الملك بن محمد بن إسماعيل النيشابوري الثعالبي في « التمثيل والمحاضرة »[26] ، قال :

قال (صلى الله عليه وسلم) : عترتي كسفينة نوح ، من ركب فيها نجى ، ومن تخلّف عنها غرق.

ومنهم العلاّمة أبو منصور عبد الملك بن محمد الثعالبي في « ثمار القلوب »[27] ، قال :

قال النبي (صلى الله عليه وسلم) : إنّ عترتي كسفينة نوح ، من ركب فيها نجا ، ومن تأخّر عنها هلك.

ومنهم العلاّمة السيّد محمد أبو الهدى في « ضوء الشمس »[28] ، قال :

قال النبيّ (صلى الله عليه وسلم) : مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح ، من ركب فيها نجا.

ومنهم العلاّمة الشيخ وليّ الله اللكهنوئي في « مرآة المؤمنين »[29] ، قال :

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح ، من تمسّك بهم نجى ، ومن تخلّف عنهم هلك.

ومنهم العلاّمة قطب الدين أحمد شاه وليّ الله في « قرّة العينين »[30] ، قال :

وقال : مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح ، من ركبها نجى ، ومن تخلّف عنها غرق.

ومنهم العلاّمة الزمخشري في « أساس البلاغة »[31] ، قال :

وفي الحديث : مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح ، من ركبها نجى ، ومن تخلّف عنها غرق وزخّ في النار.

ومنهم العلاّمة توفيق أبو علم في « أهل البيت »[32].

روى الحديث بعين ما تقدّم عن « أساس البلاغة ».

ومنهم العلاّمة القاضي محمد بن حمزة اليماني في « درر الأحاديث النبويّة »[33].

روى الحديث بعين ما تقدّم عن « قرّة العينين » ، وزاد بعد كلمة « غرق » : « وهوى ».

ومنهم العلاّمة المعاصر الشيخ أحمد أبولف المصري في « آل بيت النبيّ »[34] ، قال :

يقول الرسول (صلى الله عليه وسلم) ، أهل بيتي كسفينة نوح ، من دخلها نجا ، ومن تخلّف عنها غرق.

ومنهم الفاضل العالم المعاصر الاُستاذ توفيق أبو علم في « أهل البيت »[35] ، قال :

وقال ابن حجر في الصواعق : جاء من طرق عديدة يقوّي بعضها بعضاً : إنّما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ـ وفي رواية مسلم : ومن تخلّف عنها غرق . وفي رواية : هلك ـ وإنّما مثل أهل بيتي فيكم مثل باب حطة في بني إسرائيل من دخله غفر له . وفي رواية : غفر له الذنوب.

ومنهم العلاّمة السيّد عبد الله بن إبراهيم مير غني في « الدرّة اليتيمة في بعض فضائل السيّدة العظيمة »[36] ، قال :

قال (صلى الله عليه وسلم) : مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجى ، ومن تخلّف عنها غرق.

ومنهم العلاّمة المولوي الشيخ وليّ الله اللكهنوئي في « مرآة المؤمنين » ، قال :

وجاء بطرق عديدة تقوّي بعضها بعضاً : إنّما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا . وفي رواية مسلم : من تخلّف عنها غرق . وفي رواية : هلك.

ومنهم العلاّمة السيّد ابراهيم الحسني المدني السمهودي في « الإشراف على فضل الأشراف »[37] ، قال :

قال (صلى الله عليه وسلم) : مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح في قومه.

انتهى كلام سيّدنا الاُستاذ (قدس سره) ، وحشرنا الله وإيّاه في زمرة محمد وآله الطاهرين سفن النجاة في الدارين.

وفي كتاب « عيون الأزهار في فقه الأئمة الأطهار » ، من أهمّ الكتب الفقهية في المذهب الزيدي ، جاء في الصفحة 10 ، في قول المصنّف في تقليد المجتهد وأ نّه مصيب في الأصحّ ، والحيّ أولى من الميّت ، والأعلم من الأورع ، والأئمة المشهورون من أهل البيت (عليهم السلام) أولى من غيرهم ، لتواتر صحّة اعتقادهم وتنزيههم عمّا رواه البويطي وغيره عن غيرهم من إيجاب القدرة وتجويز الرؤية وغيرهما ، ولخبري السفينة وإنّي تارك فيكم ، فقال شارحه الشيخ الصادق محمد من علماء الأزهر في قوله : « ولخبري السفينة » : أي سفينة نوح لقوله (صلى الله عليه وآله) : « فأين يتاه بكم على علم تنوسخ من أصلاب أصحاب السفينة حتّى صار في عترة نبيّكم ـ أخرجه السيوطي » . وحديث السفينة يرويه كلّ المذاهب والطوائف الإسلامية ، فهو من المحجّة البيضاء والحجّة الدامغة والبرهان القاطع والدليل الناصع ، لا يمكن لأحد من المسلمين إنكاره وجحوده ، فكيف يكون الجواب عنه يوم القيامة ولله الحجّة البالغة ؟ ! ! وهل يكفي مودّتهم وحبّهم في الظاهر وفي طرف اللسان ؟ أو لا بدّ من التأسّي والاقتداء وتولّيهم في كلّ شيء ، في العقائد والسلوك والعمل ؟ !


[1]المعجم الصغير 1 : 139 ، طبعة مكتبة السلفية بالمدينة المنوّرة.

[2]المعجم الكبير 5 : 538 ، طبعة بغداد.

[3]مناقب علي بن أبي طالب : 132 ، طبعة طهران.

[4]مشكاة المصابيح 3 : 265 ، طبعة دمشق.

[5]كنز العمال 13 : 84 ، طبعة حيدرآباد الدكن.

[6]الإدراك : 51.

[7]مودّة القربى : 110 ، طبعة لاهور.

[8]مرقاة المفاتيح 11 : 399 ، طبعة ملتان.

[9]أشعّة اللمعات 4 : 709 ، طبعة نول كشور في لكهنو.

[10]الدرر واللآلي : 204.

[11]وسيلة المآل : 63.

[12]وسيلة النجاة : 45 ، طبعة مطبعة گلشن فيض الكائنة في لكهنو.

[13]أهل البيت : 71 ، طبعة مطبعة السعادة بالقاهرة.

[14]مناقب علي بن أبي طالب : 132 ، طبعة طهران.

[15]وسيلة المآل : 63 ، مخطوط.

[16]الدرر واللآل : 204 ، طبعة مطبعة الاتحاد في بيروت.

[17]المعجم الصغير 2 : 22.

[18]وسيلة المآل : 63 ، مخطوط.

[19]الدرر واللآل : 204.

[20]كنز العمال 13 : 82 ، طبعة حيدرآباد الدكن.

[21]وسيلة المآل : 63 ، النسخة من المكتبة الظاهرية بدمشق الشام.

[22]الدرر واللآل : 204.

[23]مناقب علي بن أبي طالب : 132 ، طبعة طهران.

[24]مودّة القربى : 36 ، طبعة لاهور.

[25]وسيلة المآل : 63.

[26]التمثيل والمحاضرة : 23 ، طبعة دار إحياء الكتاب العربية بالقاهرة.

[27]ثمار القلوب 1 : 39 ، طبعة دار النهضة ـ مصر.

[28]ضوء الشمس : 101 ، طبعة اسلامبول.

[29]مرآة المؤمنين : 7.

[30]قرّة العينين : 120 ، طبعة بلدة بيشاور.

[31]أساس البلاغة 1 : 396 ، الطبعة الثانية في دار الكتب بمصر.

[32]أهل البيت : 30 ، طبعة مطبعة السعادة بمصر.

[33]درر الأحاديث النبوية : 51 ، طبعة الأعلمي في بيروت.

[34]آل بيت النبيّ : 80  ، طبعة الدراسات الصحفية في دار التعاون بمصر.

[35]أهل البيت : 71 ، طبعة مطبعة السعادة بالقاهرة.

[36]الدرّة اليتيمة ، نسخة مصوّرة من الظاهرية.

[37]الإشراف على فضل الأشراف : 43 ، نسخة مكتبة الظاهرية بدمشق.

نهاية المطاف