آپ کی مختصر حالات زندگی
- آپ کانام اورسلسلہ نسب
- آپ کی ولادت
- تعلیم
- تدریس
- آپ کے اساتذہ کرام
- آپ کے شاگرد
- آپ کی تالیفات
- روایات کی اجازت
- آیة الله العظمى سيّد شهاب الدین مرعشي نجفي (قدس سره)
- آیة اللہ سیّد جزائري
- آیة الله العظمى سيّد عبد الله شيرازي
- آیة الله العظمى سيّد مهدي إخوان مرعشي (قدس سره) .
- آیة الله العظمى سيّد محمدرضا گلپايگاني (قدس سره)
- آیة الله العظمی سیّد مفتي شیعة (قدس سره)
- آیة الله العظمى سيّد محمدشاهرودي
- آیة الله سيّد محمودموسوي دهسرخي (قدس سره)
- آیة الله العظمى محمد علي عراقي ( أراكي) (قدس سره)
- آیة الله العظمى محمدفاضل لنكراني (قدس سره)
- آیة الله العظمى ناصرمکارم شيرازي
- آیة الله العظمى سيّد محمّد حسن لنگرودي (قدس سره)
- إجتهادکی اجازت
- مراجع عضام کی تائیدات
- والد عزیز، آیة الله سيّد علي علوي(قدس سره)
- آیة الله محمّد تقي ستودة (قدس سره)
- آیة الله العظمى محمّدفاضل لنكراني(قدس سره)
- آیة الله العظمى سيّد محمّد رضا گلپایگاني(قدس سره)
- آیة الله العظمى سيّد شهاب الدين مرعشي نجفي(قدس سره)
- آیة الله العظمى سید ابوالقاسم خوئي(قدس سره)
- آیة الله العظمى سید محمد مفتي شیعة(قدس سره)
- آیة الله العظمى شیخ ناصرمکارم شیرازي
- آیة الله العظمى شیخ محمد تقي بهجت(قدس سره)
- آیة الله شیخ حسین مظاهري
- آیة الله سیدمحمد حسن مرتضوي لنگرودي (قدس سره)
- استاد حسین علي محفوظ(قدس سره)
- آیة الله سید محمد بن مهدي حسینی شیرازي(قدس سره)
- آیة الله شیخ محمد بن علي رازي (قدس سره)
- آیة الله سیّدجزائري
- آیة الله العظمى سيّد عبد الله شيرازي(قدس سره)
- آیة الله العظمى سيّد مهدي اخوان مرعشي (قدس سره)
- آیة الله العظمى سيّد محمدشاہرودي
- آیة الله سيّد محمود موسوي دهسرخي (قدس سره)
- آیة الله العظمى محمد علي عراقي ( أراكي) (قدس سره)
- آپ کےخاندان
- شکریہ اورمعذرت
سماجی اورثقافتی خدمات
شکریہ اورمعذرت
.بسم اللّه الرحمن الرحيم.
شكر واعتذار.
انطلاقاً
من الحديث الشريف القائل : « من لم يشكر المخلوق لم يشكر الخالق » أتقدّم
بالشكر الجزيل والثناء الجميل إلى كلّ من كان سبباً في توفيقاتي العلمية
والعملية ، الحوزوية والاجتماعية ، وأخصّ بالذكر والديّ العزيزين فجزاهما
الله بالإحسان إحساناً وبالسيّئات غفران ، ربّي ارحمهما كما ربّياني صغير .
ثمّ أشكر أساتذتي الكرام ومشايخي العظام ، ثمّ إخوتي المؤمنين واُسرتي الكريمة .
كما أشكر الإخوة الأفاضل الذين كتبوا سطوراً من حياتي في مؤلفاتهم القيّمة ، منهم :
1 ـ فضيلة الكاتب القدير الشيخ الجليل فاضل الفراتي العراقي في كتابه ( عظمة أمير المؤمنين (عليه السلام) ) سنة 1417 .
2
ـ الكاتب القدير والخطيب البارع سماحة الحجّة الشيخ حسين الصباح الحجازي
في كتابه ( الشيخ محمّد آل نمر العوامي فيوضات وجوده ) سنة 1418 .
3 ـ سماحة الخطيب الكريم والكاتب الجليل الحجّة الشيخ فاضل المسعودي العراقي في كتابه ( الأسرار الفاطمية ) سنة 1419 .
4 ـ مكتبة آية الله العظمى السيّد المرعشي النجفي في كتاب ( القصاص على ضوء القرآن والسنّة ج 3 ) سنة 1420 .
5
ـ فضيلة الشاعر الأديب والفاضل اللبيب الشيخ علي أصغر إعجاز الهندي في
كتاب ( خورشيد فقاهت ) ومجلّة ( الإصلاح ) الهنديّة بلغة الاُردو .
هذا وأعتذر ممّـا صدر وبدر من زلّة الأقدام وهفوة الكلام ، والعذر عند كرام
الناس
مقبول ، وقد أبرأت ذمّة كلّ المؤمنين ، متقرّباً بذلك إلى الله سبحانه ،
حتّى من ينتقد رسالتي هذه ، ويتصوّر أردت بها تعريف وتمجيد نفسي ، أو كنت
معقّداً فحاولت أن أملأ منطقة الفراغ في وجودي ، والحال والله يشهد على ما
أقول ، وربما ما كتبته وبعض الأسناد التي أدرجتها في هذه الرسالة تكون في
المستقبل بضرري ، وممّـا يوجب نقصي ، إلاّ أنّ مقصودي هو الشكر من أساتذتي
أوّل ; ونشر المذهب من خلال إجازة الرواية لتلامذتي ثاني ; وأن اُشوّق طلاب
العلوم الدينية للعلم والعمل وذلك بالصبر والنظم ، فإنّ العلم لو أعطيته
كلّك أعطاك بعضه ، وثبت لي بالتجربة والبرهان أنّ أهمّ شيء في كسب العلوم
والفنون ، عبارة عن ركنين أساسيّين ، هما : الصبر والنظم ، فلا بدّ لطالب
العلم أن يكون صبوراً في حياته العلمية والعملية ، وبنظم يقرأ الكتب
والدروس من دون تهميش وطفرات ، وليعلم أنّ مِن صبرِ وجهود سلفنا الصالح
قدّس الله أسرارهم الزكيّة أنتجت الحوزات العلميّة فطاحل وعباقرة في العلوم
والآداب ، ولا بدّ أن ننهج منهجهم الثابت صوابه ، وإلاّ نبتلي بضعف البنية
العلميّة والأخلاقيّة في حوزاتنا العلمية ، وإنّي لأسمع دقّات أجراس الخطر
! !
الله الله بالصبر والنظم ، الله الله بالعلم النافع والعمل
الصالح ، وإنّ الدنيا دار العمل وغداً يكون الحساب ، وليس الملاك إقبال
الناس أو إدبارهم ، مدحهم أو مذمّتهم ، بل قل الله ثمّ ذرهم ، واستقم كما
اُمرت ، وإنّ الله يدافع عن الذين آمنو ، فحسبي الله وكفى ، إنّه خير ناصر
ومعين .
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين .
العبد
عادل العلوي
حوزة قم العلميّة