ارسال السریع للأسئلة
تحدیث: ١٤٤٥/١٢/٢٤ السیرة الذاتیة کتب مقالات الصور دروس محاضرات أسئلة أخبار التواصل معنا
العصمة بنظرة جديدة مجلة الکوثر الرابع والثلاثون - شهر رجب المرجب 1437هـ -2016م صحيفة صوت الكاظمين الشهرية العدد 207/206 النور الباهر بين الخطباء والمنابر قناة الکاظمين مصباح الهداية ونبراس الأخلاق بإدارة السید محمد علي العلوي الخصائص الفاطميّة على ضوء الثقلين الشباب عماد البلاد إجمال الكلام في النّوم والمنام المؤسسة الإسلامية العالمية التبليغ والإرشاد برعایة السید عادل العلوي صحیفة صوت الکاظمین 205-204 شهر رجب وشعبان 1437هـ الانسان على ضوء القرآن أخلاق الأنبياء في القرآن الكريم العلم الإلهامي بنظرة جديدة في رواق الاُسوة والقدوة الله الصمد في فقد الولد في رحاب اولى الألباب المأتم الحسیني الأسبوعي بإشراف السید عادل العلوي في دارالمحققین ومکتبة الإمام الصادق علیه السلام- إحیاء للعلم والعل نظرات في الإنسان الكامل والمتكامل مجلة الکوثر الثالث والثلاثون - شهر محرم الحرام 1437هـ -2015م نور العلم والعلم نور مقالات في رحاب الامام الحسين(ع)
اللغة
تابعونا...
تصنیف موضوعي احدث الأسئلة الأسئلة العشوائية أكثر الأسئلة مشاهدة

الأسئلة العشوائية

أكثر الأسئلة مشاهدة

مامعنى روح الايمان ؟

السلام عليكم مامعنى روح الايمان يذكر في روايات من فعل ذنب الفلاني سلب منه روح الايمان هل يعني تنقص منزلته درجة فيكون اقل ايمانا ام لايكون مؤمنا ابدا ام يبقى مؤمنا
1- فهل الايمان له روح مثلا نسمع روح الصلاة وروح العبادة وغيره طبعا المؤمن ليس مثل المخالفين اي يسلب منه روح الايمان فيكون مخالف مهما يكن يكون مؤمن مات على الولاية والبراءة لكن المخالف مات على محبة اعداء اهل البيت وايضا يحب حب اهل البيت مزيف فهناك فرق فنرجع لسوال فنريد توضيح حول روح الايمان
2- واذا سلب منه روح الايمان في الدنيا ماذا نسميه هل يبقى مؤمن شيعي ام نسميه مسلم من المسلمين فينزل درجة فلا يكون مؤمن شيعي حقيقي لاان البعض في الدنيا لايعرف انه بذنب سلب منه روح الايمان فيظن انه يبقى مؤمن شيعي حقيقي اي ليس مؤمن اقل درجة نريد توضيح

بسم الله الرحمن الرحيم

للإنسان سواء الكافر أو المؤمن ثلاث أرواح وللمؤمن روح زائدة وهي روح الإيمان الذي به يدخل الجنان عندما يكون مطيعاً لله وعند المعصية تخرج منه هذه الروح الإيمانية ويكون كافراً بنعمة الله ومشركاً في العمل فإنّ الله ينهاه عن المعصية وهو يشرك مع الله بعمله بالمعصية فيجعل نفسه شريكاً لله فيكون بذلك كافراً من جهة ومشركاً من جهة أخرى فيخرج روح الإيمان والطاعة منه ولا ترجع إلّا إذا تاب ورجع ومن الله التوفيق والتسديد والله الهادي وهو أرحم الراحمين ولا يخفى أنّ المعصوم عنده روح خامسة وهي روح القدّس التي بها يعتصم من الذنب والله المستعان.

التاريخ: [١٤٤٢/٤/٢٧]     تصفح: [993]

ارسال الأسئلة