اني مبتلى بالتشكيك بكل شيئ وبالوسواس

■ علوم القرآن (٥٨)
■ الحدیث و الروایة (١٢٧)
■ سجل الزوار (١٦٦)
■ المتفرقات (٣٠٠)
■ أصول الفقه (١٣)
■ التاريخ (١٣)
■ المسائل السياسية (١١)
■ المسائل العامة (٢٠٤)
■ الدعاء والزیارات (٤٦)
■ اھل البیت علیھم السلام (٢٨)

احدث الأسئلة

الأسئلة العشوائية

أكثر الأسئلة مشاهدة

اني مبتلى بالتشكيك بكل شيئ وبالوسواس

السلام عليكم
اني عندي مشكلة واسئل الله تعالى ان يسددك للإجابة هذه الأيام اني مبتلى بالتشكيك بكل شيئ وبالوسواس !!
حتى أني لم أعد العن قتلة الإمام الحسين عليه السلام ولا قتلة السيدة الزهراء عليها السلام!! واقول في نفسي لا يجوز لي ان العنهم لانهم ربما تابوا قبل ان يموتوا ونحن لا نعلم! مثل يزيد وأمثاله. اقول لن العنهم لانه ربما تاوبوا ، واذا لعنتهم راح يرجع ذلك بالسلب على حالتي واجتبي سخط الله تعالى .
واذا اردت ان العنهم اقول ( يزيد لعنه الله ان شاء الله ، او فلان لعنه الله ان شاء الله) وعندي من هذه الوساوس الكثير!!
شنو العلاج لحالتي ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

العلاج هو ترك الوسواس، فإنّه من الشيطان ثم المطالعة والدراسة في مثل هذه الأمور، فإنّه يكفي في لعن يزيد وأمثاله زيارة عاشوراء فكيف يقال أنه ربما تاب ثم القرآن الكريم يصرح بأنّه (ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوء ان كذبوا بآيات الله) فهل هناك مثل يزيد أساء السوء فهل مثل هذا يتوفق للتوبة هيهات هيهات ووكلا وألف كلا بل كذب بآيات الله ومات كافراً وزنديقاً فأستعذ بالله من الشيطان واستعن بالله بالصبر والصلاة والتوكل عليه والله المستعان.

التاريخ: [١٤٤٢/١١/٣] تصفح: [645]

احدث الأسئلة

الأسئلة العشوائية

أكثر الأسئلة مشاهدة

اني مبتلى بالتشكيك بكل شيئ وبالوسواس

الأسئلة في هذا القسم (المتفرقات)

ارسال الأسئلة