ارسال السریع للأسئلة
تحدیث: ١٤٤٥/١٢/٢٤ السیرة الذاتیة کتب مقالات الصور دروس محاضرات أسئلة أخبار التواصل معنا
العصمة بنظرة جديدة مجلة الکوثر الرابع والثلاثون - شهر رجب المرجب 1437هـ -2016م صحيفة صوت الكاظمين الشهرية العدد 207/206 النور الباهر بين الخطباء والمنابر قناة الکاظمين مصباح الهداية ونبراس الأخلاق بإدارة السید محمد علي العلوي الخصائص الفاطميّة على ضوء الثقلين الشباب عماد البلاد إجمال الكلام في النّوم والمنام المؤسسة الإسلامية العالمية التبليغ والإرشاد برعایة السید عادل العلوي صحیفة صوت الکاظمین 205-204 شهر رجب وشعبان 1437هـ الانسان على ضوء القرآن أخلاق الأنبياء في القرآن الكريم العلم الإلهامي بنظرة جديدة في رواق الاُسوة والقدوة الله الصمد في فقد الولد في رحاب اولى الألباب المأتم الحسیني الأسبوعي بإشراف السید عادل العلوي في دارالمحققین ومکتبة الإمام الصادق علیه السلام- إحیاء للعلم والعل نظرات في الإنسان الكامل والمتكامل مجلة الکوثر الثالث والثلاثون - شهر محرم الحرام 1437هـ -2015م نور العلم والعلم نور مقالات في رحاب الامام الحسين(ع)
اللغة
تابعونا...
تصنیف موضوعي احدث الأسئلة الأسئلة العشوائية أكثر الأسئلة مشاهدة

الأسئلة العشوائية

أكثر الأسئلة مشاهدة

هل يكون الواجب الغيري من الدور الاقتراني او الموازي وهل توجد آيات من القرآن تدل عليه؟.

س1:هل يمكن للواجب الغيري أن لا يكون من قبيل مقدمة الواجب بل أن يكون من قبيل الدور الإقتراني مثلا أو الواجب الرديف والموازي للواجب الآخر إن صح التعبير ؟
س2:هل هناك بعض آيات قرآنية تدل على الوجوب الغيري الغير المقدمي مثل قوله تعالى : ( .. واتقوا الله ويعلمكم الله ... ) بناء على أن دلالة السياق ظنية إن قلنا بدلالة السياق بحصر العلم في الجانب الفقهي المشار إليه في الآية الكريمة وبناء على أن خصوص المورد لا يخصص الوارد وتكون الآية دالة على وجوب التقوى ، وقوله تعالى : ( .. إنما يخشى الله من عباده العلماء ... ) الدالة على وجوب العلم ، فإذا كان العلم الأول مقدمة لواجب وهو واجب غيري يؤدي إلى واجب آخر وهو الخشية والتقوى إلا أن العلم الحاصل بعد ذلك والحاصل نتيجة التقوى لا يعتبر مقدمة لواجب آخر في المقام الأول بل هو حينئذ واجب اقتراني قائم على الدور الإقتراني أو واجب موازي ورديف للواجب الآخر ؟

بسم الله الرحمن الرحیم 

الدور الانتزاعي أو الموازي يستلزم أن يكون كل واحد بنفس الطاقة، كأن يكون كل واحد علّة  للآخر ، والحال هذا المعنى لا يصدق في الواجب الغیري، فانه في نفسه لا طاقة له، وانما يكسب طاقة الوجوب من غيره، أي من الواجب النفسي الذي وجوبه من ذاته ، فقياس مع الفارق، فتأمّل .

ليس بين التقوى والتعليم الإلهي من الوجوب الغيري، بل التقوى مقصوده بنفسها، ولها موضوعية وليست طريقية لتحصيل العلم الإلهي ، نعم ، من آثار التقوى أ‏نه ينال المتقي من علم اللّه‏ ومن إلهامه ، ومن دون أن يكون بينهما تلازم حتى يلزم عنوان المقدمية الذي يلاحظ فيه التلازم بين المقدمة وذيها على قول، فتدبر

التاريخ: [١٤٣٤/٢/١٧]     تصفح: [1560]

ارسال الأسئلة